![{"remix_data":[],"remix_entry_point":"challenges","source_tags":["local"],"origin":"unknown","total_draw_time":0,"total_draw_actions":0,"layers_used":0,"brushes_used":0,"photos_added":0,"total_editor_actions":{},"tools_used":{"transform":1,"beautify":1},"is_sticker":false,"edited_since_last_sticker_save":true,"containsFTESticker":false}](/wp-content/uploads/cache/Picsart_25-09-20_15-01-47-160-7lcdqn3cbms0e2h2ql3cjrtcq4cchuqrwiho6khxglz.jpg)
رأي: ذ.أحمد الصلاي رئيس جمعية الجهوية المتقدمة والحكم الذاتي بجهة الداخلة وادي الذهب بالصحراء المغربية
الملك دائماً يشدد على محاربة هذه الممارسات لتعزيز النزاهة والمساواة في الفرص .
الضغط يتحقق عبر التوعية، والمساءلة، ودعم أصحاب الكفاءات الحقيقية ليكونوا صوت فعال بشأن التغيير السلوكيات ويشاركوا في التنمية .
المواطنون عندهم دور كبير في المطالبة بتحرك نخب ملتزمة وشفافة.
. حملات توعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي وورشات محلية.
. دعم منابر حوارية تشرك الشباب والنساء والكفاءات.
. تشجيع العمل التطوعي والمبادرات المجتمعية لتعزيز المسؤولية.
. توفير منصات لاستماع صوت المواطن ومتابعة قضاياه.
خطة بسيطة تساعد في زيادة وعي الناس وتحفيزهم للمطالبة بالتغيير:
. *التوعية الإعلامية*: إنشاء محتوى مبسط على فيسبوك وإنستغرام ويوتيوب يشرح أهمية المشاركة السياسية ودور النخب.
. *ورشات وتكوينات*: تنظيم لقاءات وورش صغيرة في الأحياء لتعريف الناس بحقوقهم وأهمية دورهم في التنمية.
. *منصات حوار مفتوحة*: فتح نقاشات عبر جمعيات المجتمع المدني لتبادل الأفكار ومناقشة التحديات.
. *تمكين الشباب والنساء*: دعم مبادرات خاصة بالشباب والنساء لدور فعال في السياسة والتنمية.
. *متابعة ومحاسبة*: تشجيع إنشاء لجان مراقبة محلية تكشف عن الفساد وتطالب بالشفافية.
مقتطف من خطاب جلالة الملك محمد السادس لعام 2017 بمناسبة عيد العرش:
«فعندما تكون النتائج إيجابية، تتسابق الأحزاب والطبقة السياسية والمسؤولون إلى الواجهة، للاستفادة سياسياً وإعلامياً من المكاسب. لكن الحقيقة أن من يختبئون وراء القصر لتبرير إخفاقاتهم هم الذين لا يتحملون المسؤولية. القصر الملكي يؤكد دائما على ضرورة الالتزام والعمل الحقيقي من طرف النخب السياسية لخدمة الوطن والمواطنين.»
الملك يبرز أن النتائج الإيجابية تظهر عبر الجدية والالتزام، ماشي عبر التبريرات أو الاختباء خلف المؤسسة الملكية.
القصر الملكي يرى أن تطوير النخبة السياسية ضرورة حيوية لنجاح التنمية والاستقرار، ويشدد على:
. _تجديد النخب_ عبر انتخابات شفافة تفرز قيادات ذات مشروعية شعبية وقادرة على التعبير عن مصالح المواطنين لا حسابات ضيقة.
. _إشراك الكفاءات الشابة والمجتمعية النزيهة_ التي كانت مهمّشة سابقاً لإعادة الثقة للمشهد السياسي.
. _محاربة الفساد_ والمال السياسي لتكون الانتخابات نزيهة ومؤسسة على النزاهة والمسؤولية.
. _فتح مجال أوسع لمغاربة الداخل والخارج_ للمشاركة الفعالة في الحياة السياسية.
. بناء “مغرب المؤسسات الفاعلة” عبر إرادة ملكية قوية تتقاطع مع إرادة الشعب.
القصر يدعو لقيادة سياسية جديدة وحديثة ونزيهة لخدمة الوطن بكل شفافية وحيوية .
انتهى زمن التوريث العائلي والمصالح الشخصية التي تعرقل التقدم. الوقت صار للشباب والكفاءات الوطنية تكون هي المسيطرة وتخدم الوطن بصدق .
